1 - س 854 - ما علاج الذي يشكو من كثرة الشكوك في نفسه يعني أصبح هذا من طبيعته مع أنه لا يطبق هذه الشكوك. 2 - س 901 - أعاني من وسواس تقريبا في كل شيء النظافة والصلاة والحلف وأحيانا اسمع صوت في داخلي يحلف على فعل امر واردد بصوت مسموع واحلف ان لا افعله هل علي شيء اذا حلفت تحت تأثير الوسوسة لأني احس بتأنيب الضمير و أخاف من العقوبة 3 - س 948 - شخص لديه اكتئاب منذ طفولته ولكن اشتد عليه عند الكبر منذ حوالي 11سنة ويتناول أدوية، وحالته ليست مستقرة مرة طيب ومرة تعبان، الأدوية تحسن حالته من جهة ولكنها تتعبه من جهة الكسل والخمول وكثرة النوم وضعف الإرادة والبلادة، ولكنه يريد الله والدار الآخرة، لا يشعر بأي محبة تجاه إخوانه، وحتى والديه، لا يشعر بالفرح عند تجدد النعم. الاكتئاب يتسبب في سوء أخلاقه تجاه الناس فلا هو يحب أحد ولا يرحم أحد وليس لديه مشاعر طيبة. (علما أنه لا يضرهم بل يدعو لهم بظهر الغيب) -من هذا حاله هل هو معذور لعدم إعطاء الناس حقها خاصة الأرحام من الصلة فهو منعزل في غرفته، وأحيانا يذهب لصلاة الجماعة بصعوبة، وهل هو معذور لعدم التخلق مع الناس بالأخلاق الحسنة، وهو لديه خوف من مقابلة الناس لأنه لا يجد قبولهم بسبب اكتئابه وضيق صدره - كيف يشكر الله على نعمه وهو لا يشعر بها ولا يشعر بالفرحة بها. وهو لا يشعر بالامتنان والشكر لوالديه ودائما يتمنى أنه لم يولد في هذه الحياة. - هل السعي في علاج نفسه واجبا لا سيما أن العلاج قد يأخذ منه مجهود ومجاهدة ولكن قد يتحسن كل شيء في حياته بإذن الله حتى صلاته وعبادته. وهل يجوز له الصبر على حاله لحديث (أتصبرين ولك الجنة؟) 4 - س 950 - إذا كان القلب هو ملك الجوارح، فكثير من الأعمال السيئة كالحسد والغيبة وغير ذلك تكون بسبب مرض في القلب. ولكن هناك اضطرابات نفسية تسبب السلوك السيء فهل الأمراض النفسية أمراض قلبية أم هي أمراض تؤثر على القلب وتمرضه؟ وهل يؤاخذ من يقع منه هذه الأفعال أو الأحقاد وكيف يعرف هل هذا بسبب اضطرابه النفسي أم مرض قلبي؟ 5 - س 951 - علماء النفس شبه متفقون على أمور تؤثر في علاج الاضطرابات النفسية مثل ممارسة الرياضة، التحكم بالأفكار، وهناك أمور كثيرة طبيعية مؤثرة بالتجربة والمريض يرى أنه معزول ومعاق عن مصالحه الدينية والدنيوية بسبب هذا الاضطراب، مع أن علاجه أحيانا يكون يسيرا. سؤالي هل الشرع اهتم بهذا الجانب أي جانب العلاج النفسي والوقاية من هذه الأمراض؟ مع أني سمعت أن ابن القيم وغيره من العلماء قد أسهبوا في هذا وهم يسمونها أمراض قلوب فالحزن والقلق كلها امور قلبية لها علاج من شقين شق إيماني وشرعي وشق طبيعي ما رأيكم وهل كلامي صحيح؟ 6 - س 1327 - أعاني من مشكلة منذ سنين وأحاول حلها بأي طريقة ولم أستطيع ولولا أن الله حرم تمني الموت لتمنيت الموت 7 - س 1384 - من تاب لله هل تُرفع اللعنة عنه ويذهب البلاء