1 - س 292 - ماهي علامات الإخلاص التوكل والرضا ؟ 2 - س 403 - ما هو معنى أن يمقت الإنسان نفسه في الله ، وكيف أتخلص من العجب ، وكيف أصل إلى الله في هذا الباب ؟ 3 - س 443 - كيف ينجو المسلم من الغفله مع كثرة الملهيات ، وكيف يعظم ربه بقلبه وكيف الصدق مع الله ؟ 4 - س 444 - ما اعظم ما يرقق القلب ويذكره بالأخرة ويزهد في الدنيا ،وكيف يكون المسلم زاهدا كحال السلف وماهم عليه من العبادة؟ 5 - س 456 - كيف يحقق العبد درجة الرضا اذا وقعت مكروهات له وهل يكفي الحمد فقط من اللسان ؟ 6 - س 544 - كيف نجمع بين ما تقرر من كون رزق الله غير متعلق برضا او سخط الله على العبد وبين ما دلت عليه بعض الآيات والأحاديث من ان المعصية سبب في حرمان الرزق 7 - س 953 - أحد الاخوة يقول إن الذي يخاف وهو يؤم الناس في الصلاة أنه يخشى الناس أكثر من خشيته لله، والذي لا ينهى عن منكر بسبب الناس كذلك، ويستدل بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحقرن أحدكم نفسه قالوا يا رسول الله وكيف يحقر أحدنا نفسه قال يرى أن عليه مقالا ثم لا يقول فيه فيقول الله عز وجل يوم القيامة ما منعك أن تقول في كذا وكذا فيقول خشية الناس فيقول فإياي كنت أحق أن تخشى. وكذلك قوله تعالى (والله أحق أن تخشاه) هل يمكن أن مسلما يخشى الناس أكثر من خشية الله أليس الخوف قسمان طبيعي وخوف عبادة وبذلك يكون الرهبة من الناس داخلة في الخوف الطبيعي؟ وإذا كان كذلك كيف نفهم الآيات والأحاديث وكذلك قوله تعالى (فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين) أم أن الخوف يختلف عن الخشية. 8 - س 962 - من حدثت له مصيبة عرف من خلالها حقارة الدنيا فزهد فيها وأقبل على الآخرة. هل يؤجر ويكون زاهدا، أم إنه يصنف غير قادر على الدنيا فتركها، أي أنه مجبور كردة فعل، أو أنه لم يقدر على تحمل مصائبها 9 س 964 - هناك من يقول إن تقسيم الخوف إلى خوف طبيعي وخوف عبادة، والمحبة كذلك. يقول التقسيمات هذه غير صحيحة فكل إنسان لديه خوف في قلبه كلما صرف هذا الخوف كله لم يخف من شيء دون الله، وإذا نقص الخوف من الله كان الخوف من المخلوقين بقدر ذلك. وكذلك المحبة هي عاطفة في قلبه فإذا وزعها في أمور الدنيا لم يبق لله شيء وإذا صرفها كلها لله أصبح يحب زوجته من أجل الله وأبنائه كذلك. هل هذا كلام صحيح؟ 10 - س 1383 - من أحسن الظن بالله من غير المسلمين ويدعوا الله ان يهديه فهل هذا حسن ظن مطلق 11 - س 1427 - ما رأيك فيمن يريد أن يتوب وقلبه متعلق بالدنيا 12 - س 1428 - اهتديت في سن 28 هل أدخل في حديث "شاب نشأ في طاعة الله"